نشر في ديسمبر 17 2011
ويشكل أطفال الآباء المهاجرين نسبة متزايدة من مجموعات المدارس في العديد من بلدان منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ويشكل أداؤهم التعليمي أهمية بالغة لنجاح التكامل الاجتماعي والاقتصادي. تتناول هذه الورقة النتائج التعليمية للجيل الأول والثاني من المهاجرين من خارج منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في النرويج. لقد أظهرنا أن أطفال المهاجرين، وخاصة أولئك الذين ولدوا خارج النرويج، هم أكثر عرضة لترك المدرسة في وقت مبكر من الأطفال الأصليين. والأهم من ذلك، أن هذه الفجوة تقلصت بشكل حاد خلال العقدين الماضيين، وأصبح الجيل الثاني من المهاجرين الآن يلحقون بسرعة بالأداء التعليمي للسكان الأصليين. بالنسبة للمهاجرين في مرحلة الطفولة، تنخفض معدلات إتمام المرحلة الثانوية العليا مع تقدم العمر عند الوصول، مع تدرج حاد بشكل خاص بعد سن السابعة. وأخيرا، نجد أن فجوات التحصيل بين المهاجرين والسكان الأصليين تختفي عندما نشروط بدرجات المدرسة الإلزامية.
الوسوم (تاج):
أبناء المهاجرين
دول منظمة التعاون الاقتصادي
المدارس
مشاركة
احصل عليه على هاتفك المحمول
احصل على تنبيهات الأخبار
اتصل بالمحور Y