نشر في فبراير 05 2018
بفضل المهاجرين، أصبحت كندا واحدة من أفضل الدول تعليمًا في العالم، وفقًا لتحليل حكومي جديد لكندا.
يصل المهاجرون إلى هذا البلد مسلحين بشهادات جامعية، ويتوقعون أن يحذو حذوهم أطفالهم من خلال تحقيق إنجازات أكاديمية أكثر مما فعلوه في هذا البلد الواقع في أمريكا الشمالية.
وفي تقرير إدارة الهجرة، حيث تم الحصول على الردود من خلال الطلب، تبين أن 36 في المائة من أبناء المهاجرين الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و 35 سنة يحملون شهادات جامعية مقابل 24 في المائة من نظرائهم الكنديين.
وقد شهد من بين الدول المصدرة العليا ل الهجرة الى كندا مثل الهند والصين أن 50% من أبنائها هم من خريجي الجامعات. ومن ناحية أخرى، حصل 33 في المائة فقط من الأطفال المولودين لمواطني الفلبين على درجات علمية.
وإذا أخذنا المهاجرين من أوروبا الغربية في الاعتبار، فإن حوالي 30 إلى 37 في المائة من أبنائهم تخرجوا من الجامعات، يليهم أبناء منطقة البحر الكاريبي وأمريكا اللاتينية، و23 إلى 28 في المائة من الأطفال الذين حصلوا على درجات علمية.
ونقل موقع thestar.com عن غارنيت بيكو، الباحث في التقرير، قوله إن أطفال الآباء المتعلمين تعليماً عالياً يميلون إلى أن يكونوا هم أنفسهم أكثر تعليماً عالياً. وقال أيضًا إن توقعات الآباء في الأسر المهاجرة، وخاصة الأسر الآسيوية، فيما يتعلق بأمور التعليم أعلى بالنسبة لأطفالهم مقارنة بنظرائهم الكنديين.
إذا كنت تبحث ل ادرس في كندا، تحدث إلى Y-Axis، شركة استشارات الهجرة والتأشيرات رقم 1 في العالم، للتقدم بطلب للحصول على تأشيرة دراسة.
الوسوم (تاج):
تأشيرة دراسة كندا
مشاركة
احصل عليه على هاتفك المحمول
احصل على تنبيهات الأخبار
اتصل بالمحور Y