نشر في نوفمبر 01 2014
وهذه خطوة تجعل كندا تعارض نداء منظمة الصحة العالمية بمراعاة الوضع وعدم الاستسلام للذعر. من خلال حظر تأشيرات الدخول لدول غرب أفريقيا التي ذكرت وسائل الإعلام أنها متأثرة بفيروس الإيبولا، تنضم كندا إلى الدول الغنية مثل أستراليا والمملكة المتحدة في إغلاق أبوابها أمام المحتاجين. ورد متحدث باسم الأمم المتحدة قائلاً: "من خلال تعليق إصدار التأشيرات للمقيمين والمواطنين في هذه البلدان، انتهكت كندا اللوائح الصحية الدولية التي صاغتها أثناء تفشي السارس في عام 2003".
كما أفادت وسائل الإعلام أن حوالي 5000 شخص لقوا حتفهم في ثلاث دول في غرب إفريقيا، وهي ليبيريا وغينيا وسيراليون. تتزايد المخاوف من أن المرض قد ينتشر كالنار في الهشيم إلى العديد من المناطق بعد الإبلاغ عن حالات قليلة من الولايات المتحدة وإسبانيا.
وبموجب الخطوة الجديدة ستتخذ كندا الخطوات التالية:
العديد من البلدان مثل كوبا وإسبانيا والولايات المتحدة والفلبين وكندا وأستراليا ونيوزيلندا والمملكة المتحدة وغيرها لديها أخواتها الطبية لمساعدة هذه الدول على مكافحة تفشي المرض القاتل. وتوفي بسبب الفيروس إجمالي 4951 شخصا، وتم الإبلاغ عن 13,567 حالة إصابة في 8 دول، دون الأخذ في الاعتبار عدد الحالات المشتبه فيها.
مصدر الخبر: سي إن إن
لمزيد من الأخبار والتحديثات حول الهجرة والتأشيرات، تفضل بزيارة أخبار المحور Y
الوسوم (تاج):
كندا تحظر الدول المتضررة من فيروس إيبولا
قيود تأشيرة الإيبولا من قبل كندا
مشاركة
احصل عليه على هاتفك المحمول
احصل على تنبيهات الأخبار
اتصل بالمحور Y